1- المسافة الشخصية :
لقد توصل علماء النفس إلي أن كل شخص من له مسافة شخصية أو حيز شخصي لا يسمح لأي فرد بتجاوز هذا الحد معه ،إلا إذا كان معجب بهذا الشخص أو يحبه في هذه الحالة فقط يمكن أن يسمح له بالدخول لحيزه الشخصى أو مسافته الشخصية ، فإذا لاحظت أن شخصا ما يقترب منك أكثر من باقي الناس أثناء حديثه معك ، أو يتركك تقترب منه أثناء الحديثه معه بشكل أكثر من باقي الافراد فهذا يعني أنه أم معجب بك أو يحبك .
2- الابتسامة التي تستمر لفترة :
الابتسامة عن الحديث معك ، أو حتي رؤيتك ، هذا يعني أنه منجذب إليك و أنه يرتاح لك نفسيا ، ولا أقصد هنا الابتسامة العابرة فهذه ، تكون في الغالب أبتسامة مجاملة .
3- التوجه الجسدي :
الشخص الذى يحبك سيقف بحيث يكون جسده موازيا لجسدك و كأنه يكلمك حتى و أن كان يقف بعيدا عنك. فى الاغلب سيلتفت اليك بجسده ثم يظل واقفا و هو مواجه لك.
4- الاهتمام بك ثم تجاهلك :
واحده من اقوى علامات الاعجاب هى ان يهتم بك الشخص بشده أحد الايام ثم يتجاهلك تماما فى أيام أخرى. هذا يحدث حينما يشعر الشخص انه فضح نفسه باظهاره اهتمامه لك فيبدأ بالانسحاب بقوه اليوم الذى يليه.
5- تكرار الصدف بتواجدكم في نفس المكان :
أحيانا نجد أن شخصا ما تتكرر لنا رؤيته بالمصادفة في نفس المكان الذي نتواجد به ، في الحقيقة و في غالب الظن تكون هذه الصدف متعمدة إلا القليل منها ، فهذا الشخص نتيجة لأنجذابه إليك تجده دوما يسعي وراءك .
6- الاهتمام بالتعرف علي أصدقائك :
ستلاحظ أيضا أن هذا الشخص يحاول أن يتعرف علي أصدقائك ، ليدخل دائرة أهتماماتك و يتعرف عليك بشكل أكبر ، ويعرف عنك معلومات أكثر .
7- الاتصال بالعينين :
الاتصال معك بالعينين سواء أثناء التحدث معك أو بملاحظتك من بعيد و التركيز علي ما تفعله .
8- التأنق في الملبس :
دوما يهتم بأن يكون ملابسه نظيفة ، و جميلة ، و متناسقة ، و كل هذا فقط ليجذب أنتباهك .
9- محاولة إيجاد أي موضوع مشترك للتحدث معك :
أحيانا نجد أن شخص ما يحاول الكلام معنا علي الرغم من عدم وجود موضوع مشترك بيننا يصلح للتحدث عنه ، ولكنه يحاول مواصلة الحديث و كلما أوشك الحديث علي الانتهاء يحاول فتح مجال آخر للحديث حتي لا يتوقف عن التحدث معك ، فهو مستمتع بالحديث إليك .
10- الشعور بالسعادة لرؤيتك :
هذا الشعور يمكن أن تلاحظه من تعبيرات وجهه أثناء الحديث معك ، أو من الكلام و طريقة المعاملة التي يعاملك بها ، أو من خلال مدحك سواء في وجودك أو في غيابك .
